الاستخدامات المدنية والعسكرية للطاقة الذرية محاضرات ممتعة من تيد
الحصول على الرابط
Facebook
X
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى
النجاة من هجوم نووي
بعد الحرب الباردة تغير وجه الإرهاب النووي، لكن خبير طب الكوارث إيروين ريندلر يذكرنا بأن التهديد مازال قائماً. مستعرضاً تاريخ التدابير المضادة الهزلي وعارضاً نصائح عملية لكيفية النجاة من هجوم نووي.
كيف بنيت مفاعلاً نووياُ وأنا عمري 13 عاماُ فقط؟ جامي إدوارد
ما الذي يتطلبه الأمر لبناء مفاعل نووي؟ بدأ جيمي ادواردز رحلته في سن 13 ليتغلب على تايلور ويلسون الذي كان أصغر شخص يحققق الاندماج النووي. يتحدث جايمي عن العقبات التي واجهها كطالب في المدرسة بينما كان يحاول تحقيق حلمه، مثل محاولة إقناع مدير المدرسة بأن يطلب غاز الديوتيريوم من موقع إي باي.
في سن الـ13، أراد جيمي ادواردز أن يصبح أصغر شخص في تحقيق الاندماج النووي عن طريق اصطدام نوى ذرات الهيدروجين في مختبرالمدرسة. عندما تحدث جيمي مع ناظر المدرسة حول خطته لبناء مفاعل نووي، وطلب الحصول على التمويل، جاءه الرد "هل تريد تفجير المدرسة؟" حصل جيمي على التمويل، واطمئنوا، فالمدرسة لا تزال قائمة. ، جيمي - الذي يريد أن يكون مهندسا نوويا أو العمل في الفيزياء النظرية - له رؤيته عن بناء مصادم (هادرون) مصغر. وهو الآن في سن 14.
مناظرة: هل يحتاج العالم إلى الطاقة النووية حقاً؟
مناظرة حول مزايا وعيوب استخدام الطاقة النووية لحل أزمة الطاقة المعاصرة التي يعترف بها حتى أنصار البيئة المتشددين.
عندما تسقط القنبلة النووية، فإن وجه الكوكب سيتغير إلى الأبد. وطوال فترة الحرب الباردة التي استمرت لنحو 50 عام، كان الرعب المتبادل مستمر خلالها. عاش العالم على يقين أن شخص واحد قادر على كبس الزر وإشعال المحرقة النووية. ومنذ سقوط الإتحاد السوفيتي، فإن فكرة الدمار النووي الشامل قد تحولت إلى ما يشبه الخلفية الفنتازية للأفلام السينمائية والألعاب. لكن التهديد لا يزال قائماً في الحقيقة. فالقنابل ماتزال في مكانها، في انتظار شخص ما سيضغط على الزر. وهناك دائماً أعداء جدد يتعين تدميرهم. وقد أجرى العلماء اختبارات ومحاكيات لفهم ماهية الحياة بعد القنبلة. بعض الناس سيعيشون. لكنهم سيحيون في بقايا مشتعلة من عالم مُدمر وسوف يتغير إلى الأبد. سقوط المطر الأسود بعد لحظات من انفجار القنبلة سوق يتساقط المطر الأسود. لكن يكون نمطاً مصغراً من تساقط المطر الذي يزيل الغبار واللهب. بل سيكون على شكل كرات سوداء تشبه النفط، وقد تقتلك. وفي هيروشيما، بدأ المطر الأسود في التساقط بعد 20 دقيقة من انفجار القنبلة. وقد غطى مساحة تقدر بحوالي 20 كيلومتر (12 ميل) مربع حول نقطة الانفجار، مغطياً المناطق الريفية ب
« لا أرض لدينا خلف نهر الفولغا » شعارٌ شاع بين المدافعين عن المدينة « لا تعدّوا الأيّام، لا تعدّوا الأميال احتفظوا فحسب بعدد الألمان الذين قتلتموهم اقتلوا الألمان ــ هذه صلاة أمّكم اقتلوا الألمان ــ انّها صيحة الأرض الرّوسيّة لا تتردّدوا، لا تتراجعوا » من نداء وجّهه الكاتب ايليا اهرينبيرغ في صحيفة «النّجم الأحمر»، أيلول 1942 كان شهر آب في أواخره عام 1942 حين أطبقت على ستالينغراد، من جهتين، الجيوش النازيّة على شكل كمّاشة. من الشمال الغربي تقدّم الجّيش السّادس الألماني بقيادة باولوس، وهو أكبر وأهمّ التشكيلات العسكرية في الـ«فيرماخت» (كان هتلر يقول: «أستطيع أن أقتحم السّماوات بالجيش السّادس»). ومن الجنوب الغربي زحف على المدينة جيش البانزر الرّابع، نخبة المدرّعات الألمانيّة؛ وهكذا بدأت المعركة. على مشارف المدينة من الجهة الأخرى، كانت القوّات السوفياتية في حالة تراجعٍ وانهزام. الهجوم الروسي في بداية الصيف على جبهة خاركوف قد فشل، وتمّت محاصرة وتدمير عدّة جيوش سوفياتية، وتقدّم الألمان بسرعةٍ وتجاوزوا نهر الدون، ثم وصلوا الى نهر الفولغا (الأرض الجافة والقاسية في الصيف كا
بات الحديث عن احتمال وقوع حرب نووية ممكناً منذ تبادل الرئيسان الأميركي دونالد ترامب والكوري الشمالي كم جونغ اون الحديث عن الأزرار الخاصة بإطلاق الأسلحة النووية. عندما يفكر الناس في وقوع مثل الحرب النووية، فإنهم يتخيلون نوعاً من الدمار المتبادل تطلق خلاله دولتان سلسلة من الهجمات بالأسلحة النووية تجاه بعضهما البعض، مدمرة بذلك البنية التحتية للجيش والغذاء والطاقة في كلتا الدولتين، بالإضافة إلى هطول الأمطار المشعة على مساحات شاسعة من العالم. ومع ذلك، رغم التوتر الحالي مع روسيا، فإن الهجوم باستخدام قنابل قذرة – وهو أحد الأسلحة النووية المكونة من متفجرات ونفايات نووية مشعة – أو الهجوم بشكل فردي من دولة مثل كوريا الشمالية مُحتمل حدوثه ولكن بنسبة ضئيلة، حسبما يرى مايكل ماي الاستاذ في جامعة ستانفورد في حديثه لموقع Live Science في وقت سابق. وأضاف أن “تحليلات الحرب الباردة التي كانت تتنبأ بحرب إبادة كاملة بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة، يمكن أن تؤدي إلى سقوط 40 مليون ضحية على الأراضي الأميركية (فقط)، مع احتمال أن يلحق الدمار بالبنية التحتية للغذاء والمياه في هذا السيناريو، ما ينذر
تعليقات
إرسال تعليق